كسي نشف من قلة النيك دعكت زبر اخي وهو نائم استيقظ فناكني

قلت لازم أخوفها وأخليها تيجي تنام جنبي على سريري.. بمجرد ما إستأذنت وقالت أنا داخلة أنام تصبح على خير قلت لها وإنا كمان حأدخل أنام ..عملت دربكة في الشقة وقلت فار..فار بصوت عالي ..خرجت جري من غرفتها لأنها بتترعب من الفيران!! وقالت في إيه؟ قلت شفت فار بيجري في الصالة جريت وراه ..دخل غرفتك ..قالت إنت بتهرج ؟قلت صدقيني أنا شايفه.. ودا فار كبير قوي!! وجلست في الصالة ..وهي لابسة قميص نوم شفاف على اللحم بزازها باينة وكسها وطيزها..وطبعا بصيت عليها ..قالت إنت بتبص على إيه قلت أبدا..قالت أنا غيرت هدومي علشان أنام ..قلت لها وأنا كمان قلعن فانلتي ولابس كلوتي بس عشان الدنيا حر ..وتركتها وقلت لها تصبحي على خير..قالت إنت رايح فين وسايبني؟ حرام عليك إنت عارف أنا باخاف موت من الفيران!!قلت عاوزاني أعملك إيه؟قالت أقعد معايا لغاية ما تخرج الفار من غرفتي ..قلت لها حاضر ..هاتي عصايا وأنا حأدخل غرفتك أحاول أخرجه..قالت أنا حأدخل غرفتك وحأقفل الباب عشان ما يدخلش عندي..قلت لها ..لأ..أنا حغلق غرفتك للصبح ..وحدخل غرفتي أنام ..قالت طيب حنام معاك ..قلت نعم.. أنا بأحب أنام لوحدي وإنت عارفة كدة ..قالت إعمل معروف ..أنا مرعوبة..قلت خلاص أفرش لك فرش على الأرض وتنامي للصبح قالت ..لأ..حنام جنبك أنا أخاف الفار يدخل علي وأنا في الأرض..قلت لها ماشي ..بس بشرط نحط مخدة بيننا ..قالت نعم يا واد..على أساس إنك خايف مني لأعتدي عليك!!دا أنا اللي خايفة منك..قلت خلاص إطلعي على السرير ونحط المخدة ..قالت حاضر ..وبعد دقائق عملت حركة برجلي على الأرض قلقت قالت في إيه؟قلت الظاهر الفار دخل عندنا..قالت يا لهوي وراحت شايلة المخدة وراها وماسكة في حضني جامد قوي قلت لها حتخنقيني..قالت خايفة مرعوبة..قلت لا تخافي..ونمت على جنبي ووجهي في وجهها ..وفردت دراعي وقلت لها نامي عليه قالت حاضر..وأصبح صدري في صدرها وملزوقة في جامد وطبعا زوبري واقف وبين وراكها..قالت حبيبي إبعد بتاعك..قلت لها حاضر ..رحت عادل نفسي وقالع كلوتي ورجعت نمت على جانبي ..وراحت لازقة في مرة تانية ..قالت دا زوبرك كبير قوي ورحت ماسك إيدها ومنزلها على زوبري تمسكه مسكته قالت يا لهوي إيه ده..قلت لها دا المحروم والشرقان واللي محتاج لعش يقويه وراحت رافعة رجلها على ظهري ومقربة زوبري علي شفايف كسها وهي بتقول أح..أح.. راسه كبيرة قوي ..ورحت ماسكها من شفايفها في بوسة طويلة وهي ماسكة زوبري بتدعكه في بظرها وكسها ..وقالت لي بزمتك في فار قلت ..لأ..بزمتك إنت مش مشتاقة مثلي قالت إنت عفريت عرفت تجيب رجلي .. ورّيني وروقني وإرويني ومتعني.. كسي شرقان قوي ونشف من قلة النيك ..

وأحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردتان أقبلهما للمرة الثانية وقد كانت قبلة طويييييلة أذابتها إلى درجة كبيرة مصصت لسانها وأعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلني واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم انزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا وبدأت رحلتي مع كسها ..أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة . وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الأنثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لأنامل وأيدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل أعاملها بعنف أم برومانسية؟؟سؤال كنت أساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع أيهما تكون استجابتها أكثر وشعرت بأنها مع كل لمسة لأي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع وقتها فأخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لذب يملأ شفتيها ..وإنا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف أحيانا ....كانت في قمة النشوة والإثارة عندما قالت لي عايزاه جوايا... مشتاقة لذبك يدخل كسي ويرويه ...إعمل معروف دخله .. فوته لجوا كسي ...ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها فبدأت دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد

سكس عربي

سكس افريقي

سكس تركي

سكس اجنبي

بعبوص

موقع سكس

احلى لواط نكته في حياتي كان مستمتع بزبي في طيزه

 كان احلى لواط ساخن في حياتي ذلك الذي مارسته في دورة المياه مع شاب ناعم جدا و لذيذ حين نكته بتلك القوة و الشهوة و انا لا اعرفه لكني لم استطع ان اقاوم جماله و اغراءه حين ظل ينظر الى زبي بكل شهوة و رغبة و حين التفتت اليه اعجبه زبي و راح يضحك . القصة حدثت منذ مدة و كنت وقتها استعد للدخول الجامعي مع التسجيلات و كانت الجامعة بعيدة عن مقر سكني و بما انني انهيت التسجيلات في الصباح الباكر فقد قررت ان اذهب الى احدى محلات الملابس الرياضية الكبيرة كي اشاهد احدث موديلات الاحذية و الملابس و من شدة الاعجابي بالسلع المعروضة و التي كانت كلها اصلية و جميلة جدا احسست برغبة في التبول و من حسن حظي كان المحل مزود بحمام و كانت الساعة حوالي التاسعة ونصف صباحا و المكان شبه فارغ . و دخلت و وقفت و انا وحيد في دورة المياه و اخرجت زبي كي ابول و كان الحمام نظيف و جديد و قبل ان اكمل سمعت صوت اقدام لكني لم التفت حتى احسست ان احدهم واقف بجنبي و التفت بعد ذلك بطريقة خفيفة جدا حتى تاكدت ان احدهم يقف امامي على يميني و حين لم استطع رؤيته عدلت نفسي قليلا حتى استطعت ان المحه و كان شابا وسيما جدا لونه عيناه ازرق و عمره حوالي ثمانية عشر سنة .
و من غير قصد حين التفتت اليه صرت اقابله فراى زبي و انا غير منتبه الى ان وقعت عيناي على عيناه و هو ينظر الى زبي ثم نظر الي و ابتسم و من غير شعور مني تمدد زبي و احسست بانجذاب اليه و رغبة لواط ساخن معه . و قد كان الحمام جميلا جدا و نظيفا و يزيد في الشهوة بذلك الديكور و عرفت ان الشاب مثلي الجنس رغم انه صغير في السن و انا كنت اكبر منه بحوالي سنة او اكثر بقليل و بقيت اقابله و انا ارج زبي امامه و زبي ينتصب اكثر و اكثر و هنا لمس الشاب زبي و كانت يده دافئة جدا و ناعمة . احسست لحظتها ان بركان جد نشط داخل جسمي يتحرك من الشهوة و رغبت في نيك الشاب و ممارسة لواط ساخن معه فقد كان جميلا جدا و لون عينيه يسحر و هو اقصر مني و مطيز جدا و يرتدي بنطلون خفيف فامسكته و اخذته الى حجرة هناك و ادخلته ثم اغلق الباب و ادرته حتى صار ظهره على صدري و بدات اعريه و اقبله وانا ساخن جدا في لواط ساخن نار و الشاب ساكن بلا حركة و انا اسمع نبضات قلبه الى ان ازلت عنه بنطلونه ركبتيه و رفعت عنه البودي
و حين التصقت به كان جسمه دافئا جدا و طريا و بقيت اتحسس جسمه واعتصر حلمتي صدره و هو يعطيني رقبته لاقبلها و انا اعضه عضات ساخنة خفيفة من على الرقبة و احك زبي على الفتحة ثم بصقت على راحة يدي و دهنت بها زبي كاملا و وضعت الراس على الفتحة . و بدات اهتز و ادفع زبي الى طيز الشاب الوسيم و انا احس ان الراس على فوهة الطيز يريد ان يدخل و هنا ضممته اكثر و ضغطت على خاصرته ثم دفعت زبي بكل قوة حتى احسست ان الراس و الحشفة قد دخلا الى طيزه و كان طيزه ساخن و رائع و ساحر و احسست بان الشهوة صارت احلى و امتع فقمت بدفع زبي اكثر و بطريقة اقوى حتى دخل زبي الى النصف و ازدادت حرارة الطيز في لواط ساخن جدا و حار الى ان دخل زبي كاملا في طيز الشاب الجميل و بقيت انيكه في دورة المياه في لواط ساخن جدا و انا اهز و اضخ زبي كاملا في طيزه و هو واقف بلا حركة . ثم جاءت شهوتي بسرعة كبيرة جدا و احسست ان جسمي كله يرتعش و انتابتني رغبة قوية في تقبيله من فمه فامسكت راسه و ادرته نحوي و بدات اقبله من الفم و المني يخرج من زبي الى طيزه في لواط ساخن و حار جدا

سكس اغتصاب
سكس ورعان
سكس ايطالي
سكس برازيلي
سكس روسي
موقع سكس

 

اسامة وزوجته يتناكوا من زبي الاسمر العنيف

فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها مانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع ... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها،

 

سكس زنوج
نيك طيز
سكس بنات
افلام نيك
سكس امهات
سكس محارم

انا بضرب عشرة امي شافتني ومسكتني من زبي وسحبتني على اوضتها

صحيت من النوم، الشمس شكلها طلعت أمير لسه نايم على السرير اللى جنبى افتكرته هيقوم ينيك ماما مرة قبل مانمشى بس مش مهم دخلت الحمام شريط احداث بيتعاد قدامى من اول ما أمير و اهله سكنوا قدامنا لغايه امبارح بالليل : ماما بتتناك من امير، بتبصلى و بتكمل عادى، بتقولى استمتع باللى بيحصل، امير بينيكها تانى قدامى لكن المرة دى و انا شايفها و هى عارفه انى شايفها، ماما بتكلمنى و هى بتتناك منه كل ده هيخلص النهارده لما نروح بكلم نفسى فى الحمام : هو انا استمتعت بجد باللى حصل - اه طيب انا عايز ده ينتهى النهارده ؟ - لأ، بس فى نفس الوقت مش قادر اقولهم كده علشان صورتى قدام نفسى - كلامى ده بجد و لا شهوه بس - لأ انا مش هايج دلوقتى و فعلا عايز الموضوع يستمر امال ليه امبارح مكنتش عايز كده و كنت عايز نروح - جايز علشان شاركتهم و استمتعت زى ما ماما قالتلى ؟ باتنفس بسرعه مش قادر اخد قرار قرار هيغير شكل حياتنا بالكامل نرجع لحياتنا الروتينيه العاديه ؟ و لا نكمل مغامره معرفش هتروح بينا لفين و لا هيحصل فيها ايه بس كل اللى انا عارفه انه مستمتع بيها و ان ماما لأول مره من سنين اشوفها فرحانه كده ؟ وصلت لأهم سؤال فى حياتى كلها انا ليه كنت رافض من الاول ان ماما تعمل كده مع امير ؟ لو هنتكلم عن الموضوع دينيا فأنا مفكرتش فيه و مرفضتش علشان كده اجتماعيا محدش عارف عننا حاجة و وجود امير فى بيتنا طبيعى لأننا جيران وصحاب يبقى مفيش غير الغيره ؟ غيران على امك ولا عايزها ؟ - عمرى مافكرت فيها من ناحيه السكس مع ان جسمها يحلم بيها اى واحد لكن فى النهايه لغايه دلوقتى حتى بعد ماشوفتها عريانه و بتتناك مش قادر افكر انى انيكها امال غيران ازاى ؟ - انا غيران انها تحب حد اكتر منى، انا عمرى ماحبيت حد قدها علشان كده كنت بتعذب بين انى عايزها تكون سعيده و بين انى غيران انها تحبه اكتر منى - و دلوقتى ؟ دلوقتى انا شايف انها مستعده تضحى بسعادتها دى علشانى و ده معناه انها بتحبنى وحتى فى وسط الحاجة اللى بتسعدها كانت بتفكر فيا و عايزانى استمتع معاها يبقى طالما انها مش هتحب حد اكتر منى ليه احرمها من حاجه بتسعدها ؟ - متأكد ؟ انا فعلا متأكد ولا لأ مش عارف وصلت لوقت انى اخد قرار مهما اجلته لازم احسمه نكمل ولا نرجع ؟ قررت اروح اكلمها و على اساس كلامها هيكون قرارى روحت اوضتها اللى طبعا كانت مفتوحه هتقفلها ليه ولا هتخبى ايه اكتر من اللى بان دخلت الاوضه ماما نايمه بنفس جلابيه امبارح صحيتها انا : اصحى يا ماما ماما : ايه يا محمد هى الساعه كام انا : الساعه اربعه ماما : لسه بدرى مصحينى ليه عايز حاجة انا : عايز اتكلم معاكى ماما قعدت : ايه قلقتنى فى حاجة يا حبيبى انا : انتى عارفه اننا هنمشى كمان كام ساعه ماما بحزن : اه انا : طيب لو قولتلك تكملى مع امير و تعملى كل اللى انتى عايزاه بس بشرط ماما بسرعه : ايه انا : تنسينى خالص و انا هعيش لوحدى ماما : لا طبعا انا انسى امير علشانك لكن العكس لأ انا : يعنى بتحبينى اكتر منه ماما : انت اتجننت يا واد ولا ايه، انا محبش حد فى الدنيا قدك انا : بس انتى مبسوطه معاه ماما : و ايه يعنى انا : يعنى تسيبيه علشانى ماما : انا مانكرش انى سعيده و انا معاه بس عمرى ماهبقى سعيده بعيد عنك بدأت اعيط للدرجه دى انا كنت انانى و هى مستعده تضحى علشانى بسعادتها ؟ من النهارده انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان اسعدها مهما كان اللى هيحصل ماما حضنتنى : بتعيط ليه بس انا : خلينا هنا يوم و لا اتنين كمان ماما : بجد انا : بصراحه انا كنت خايف تكونى بتحبيه اكتر منى بس خلاص خلينا هنا و لما نرجع مش هامنعك عن امير علشان سعادتك ماما : انا بحبك قوى يا ميدو انت ابنى حبيبى و لو ده يضايقك انا مستعده نرجع دلوقتى انا : انا كمان بحبك و من دلوقتى ده مش هيضايقنى انا هافرح انك مبسوطة غيبت انا و ماما فى حضن معرفش قعد قد ايه اللى اعرفه اننا من دلوقتى بقينا جزء واحد فعلا انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان تبقى مبسوطة و متأكد انها بتحبنى و مش هتحب حد اكتر منى انا ليه حاسس انى بردان ؟ ههه ملايات السرير لسه مبلوله من امبارح ده عرق ماما و لا عرق امير و لا مايه ماما و لبن امير ؟ لاحظت ماما انى باصص على البلل اللى فى الملايه ماما : انا كنت تعبانه امبارح و مقدرتش اغير الملايات انا : ولا يهمك لو عايزانا نغيرها دلوقتى يلا قامت ماما من على السرير : طيب استنى ادخل الحمام و اغير هدومى و نغيرها انا : ماشى راحت ماما للدولاب و بدأت تشوف هتلبس ايه طبعا مكنتش جايبه لبس كتير طقمين خروج و 3 جلبيات بيتى و 3 قمصان نوم روحت وقفت جنبها انا : ماتسيبيلى اختارلك انا ماما : هههههه ماشى اخترتلها قميص نوم انا مش عارف هو ايه اصلا اندر فتله و حته مغطيه البزاز و بينهم شراشيب زى الصورة كده انا : البسى ده ماما : يا مجنون البس ايه هو فى حاجة تتلبس انا : ماله ده شكله محترم اهه ماما : ههه خدت ماما قميص النوم و راحت على الحمام وبعد شويه لقيتها جايه و هى لابساه كان شكلها يجنن فعلا ماما : ها ايه رأيك انا : صاروخ يا ماما، ده الواد امير لو شافك دلوقتى قلبه هيقف ماما : قلبه برضه اللى هيقف انا : ههه خلصنا تغيير الملايه وخرجت ماما حضرت الفطار و بعدها روحنا الاوضه التانيه كان امير لسه نايم ماما بالراحه دخلت و نزلت الشورت بتاعه و بدأت تلعب فى زبره بأيديها لغايه ما أمير صحى و لسه بيفتح عينه كانت ماما بترمى جسمها فوقه و لسانها جوه بقه و بتبوسه و أمير مش مستوعب ايه اللى بيحصل اصلا لغايه ما ماما سابته اخير و قام امير من على السرير علشان يتفاجئ بقميص النوم اللى ماما لبساه و طبعا زبره اللى وقف من اللعب فيه مفاتش ثوانى و كان امير خد باله انى واقف انا كمان و وقتها وجهلى الكلام امير : ايه يا محمد فى ايه انا : فى ايه ؟ امير : مش احنا المفروض هنمشى دلوقتى و لا دى مرة قبل مانمشى و لا ايه انا : لأ انا اتكلمت مع ماما و قررنا نقعد يوم و لا اتنين كمان امير : ايه اللى حصل بينكوا مش كنتوا متفقين على حاجة تانيه ماما : بص يا امير اللى بينى و بين ابنى دى حاجة خاصه مالكش دعوه بيها نهائى و لازم تعرف ان مهما حصل بيننا عمرى ماهاحب اى حد اكتر من ابنى حسيت بفرحه كبيره و انا سامع كلامها امير : يا دودو انا اكيد عارف انكوا ام و ابنها و الحب بينكوا اكيد اكبر من اى حاجة فى الدنيا مد امير ايده و قفش فى بز ماما امير : بس انا بموت فى البزاز دى ماما : ااه امير مد ايده التانيه و مسك فى كسها من فوق الاندر امير : و بعشق الكس الجميل ده ماما : اححح امير بصلى : مش انت نزلت من هنا برضه يا محمد ماما : اححح انا بضحك : نزلت منين مش واخد بالى امير : من الكس الجميل ده ماما : قوله يا ميدو بقى لاحسن هاقع من طولى انا : ههه اه نزلت منه اتحرك امير علشان يحضنها لكن ماما وقفته ماما : لأ استنى نفطر الاول امير : ماشى يا حبيبتى لفت ماما علشان تخرج من الاوضه لكن امير وقفها ماما : ايه امير : هاتخرجى عادى كده ماما : امال اخرج ازاى امير : كده شالها امير بين ايديه و خرج بيها من الاوضه و انا وراهم لغايه ماوصلنا للسفره اتحركت انا قدامهم و حركت الكرسى علشان امير ينزلها عليه و بعدها قعدنا على السفره فطرنا بعد الفطار كلمنا بابا و اهل امير و بلغناهم اننا هنقعد يوم كمان قبل مانرجع القاهره و مكنش فى اعتراض عندهم دخل امير الحمام و خرج قالع ملط ماما : عيب كده يا امير البس حاجة امير : ليه هو انتى او محمد اول مرة تشوفوا زبرى ماما : برضه مينفعش تقعد بيه كده قدامنا امير : خلاص خبيه جوه بقك قرب امير من ماما اللى فهمت هو عايز ايه و خدت زبره فى بقها ماما : اممم امير : يخربيت لسانك ده هيخلينى اجيب من اول لمسه انا : ههه امير : بتضحك على انى هاجيب من اول لمسه ؟ لأ ده انا ممكن مجيبش و اخليها مش قادره تقفل رجلها منى ماما : ههه امير : انتى كمان بتضحكى طيب هاوريكى مسكها امير من بزها و بقى يشدها منه لغايه مادخلنا الاوضه بتاعتها و رماها على السرير نزل امير على كسها بلسانه و بايديها و ماما من لمساته ليها مبقتش قادره بتشد فى الملايات بتعض فى المخده بتعرق جامد صوت نفسها بقى مسموع و جسمها بدأ يترعش و اخيرا نطقت : ااه يخربيتك هتموتنى امير بصلى : شوفت بقى انا : لا مش شايف كويس ماما : لا يا محمد حرام عليك مش قادره لسانه هيموتنى امير : لسانى بس طيب خدى ايدى بدأ امير يدخل صوابعه جوه كسها و ماما بتزوم و بتتأوه و مبقتش قادره لغايه مانطرت تانى من كسها و المرة دى النطر ده جه معظمه عليا انا لثوانى اترددت لكن من غير تفكير كتير بدأت اشيل اللى على وشى بأيدى و الحسه طعم غريب قوى ؟ طعم الشهوه ؟ الحقيقه انى مكنتش مركز فى الطعم قوى اكتر ماكنت مركز فى ان المايه دى طالعه من كس ماما ماما شافتنى بعمل كده و هاجت اكتر و زقت امير برجلها وقع على الارض نطت ماما فوقيه ووجهت زبه علشان يخترق كسها و تبدأ تتأوه تانى ماما : زبره فى كسى يا ميدو . زبره سخن قوى مش قادره امير : مامتك مابتشبعش يا ميدو كسها عايز زبر جواه طول اليوم كنت بقيت على اخرى و زبرى فى الشورت هينفجر من الهيجان اللى انا فيه فقررت اروح الحمام اضرب عشره وفعلا لقيت و خرجت من الاوضه لكن المفاجأه انى لقيت ماما سابت امير و جايه ورايا ماما : محمد رايح فين انا : رايح الحمام ماما : انت عايز تضرب عشره صح ؟ كنت خلاص اتشالت كل الحواجز اللى بينى و بين ماما فقولتلها اه ماما : انت هيجان من منظرى مع امير يبقى تضرب على منظرى مع امير مش تضرب فى الحمام انا : بس اتكسف اطلعه واضرب قدامك ماما : يعنى بعد كل اللى حصل بينا فى حاجة اسمها كسوف فكرت و لقيت فعلا ان كسوفى منها من غير سبب لأنى شايفها بتتناك و خلاص مابقاش فى بيننا اى حاجة زى دى انا : خلاص ماشى ارجعى على زبر امير يلا ماما : ههه تصدق كسى برد لما قومت من عليه رجعنا الاوضه لقيت امير نام على السرير بدل الارض و بيلعب فى زبره و ماما اول ماشافته نطت عليه و دخلت زبره فى كسها تانى قلعت الشورت و بقينا احنا التلاته دلوقتى ملط و ماما بتتنطط فوق زبر امير و انا قاعد جنبهم على السرير بلعب فى زبرى كانت حركة بزاز ماما مثيره فعلا لأن مع تنطيطها كانت بزازها بتترج فى مكانها و فى نفس الوقت بتنط لفوق و لتحت و انا و امير قاعدين مركزين معاهم لغايه ما ماما نزلت بجسمها على امير و خلت بزازها قدام وشه و بقى امير ماسك واحد و حاطط التانى فى بقه و بيبدل بينهم ماما : ااه عض بزى جامد ياولا امير : اممم ماما : ااه بزى هيتقطع فى بقه يا ميدو انا : عنده حق يا ماما اترعشت ماما اكتر و اكتر و حسيت انها هاتجيب و امير طلع زبره من كسها و بدأ يلعب بأيديه تانى علشان يخليها تنطر تانى و وقفت انا قدامهم وانا حاسس انى هاجيب و ماما كمان هتجيب نفسى بيتسارع اكتر ماما بقت بتنهج و كسها بيفتح و يقفل امير زود من سرعه ايده ماما بدأت تنطر مايتها انا كمان بدأت انطر لبنى دقيقه كنت انا و ماما جبنا مايه ماما على وشى و لبنى على وشها بنبض لبعض مش مصدقين امير بيقطع اللحظه دى و بيدخل زبره تانى فى كسها امير بيسرع حركته و واضح انه قرب يجيب ماما لسه باصالى و مستنيه رد فعلى من غير تفكير بمسح مايتها بايدى و بلحسها تانى و بضحكلها ماما بتضحك و بتتأوه من زبر امير فى كسها بتمسح لبنى من على وشها و بتلحسه بنضحك انا و هى امير بيزود سرعته و بيجيب جواها ماما : اححح كانت نهايه المارثون بنزول لبن امير جوه كسها يوم كامل من النيك و اللبن و المايه فى كل مكان بقينا بالليل و قاعدين بنتكلم لكن الفرق عن امبارح ان احنا التلاته على نفس الكنبه امير : تصوروا احنا جينا اسكندريه و ماخرجناش فى اى حته انا : ههه الجيران ممكن يفتكرونا متنا هنا ماما : ههه امير : ايه رأيكوا نقعد يوم كمان ماما : لأ كفايه كده انتوا داخلين على امتحانات امير : يوم واحد بس ماما : لأ هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا امير و انا : حاضر دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟ نكمل الجزء اللى جاى دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟

 

افلام نيك الام
سكس بزاز كبيرة
سكس محارم
سكس عنيف
سكس

انا وامي اتناكنا بمقابل رحلة شرم الشيخ اسبوع

لما اتعرضنا لتحرش انا وامي في الفندق من رجل خمسيني يبدو شباب وامي ذات ال 43 سنة ابتسمت جداً

ماذا سنفعل الان. اريد العودة للفندق يا ماما. قالت. حسنا يا حبيبى. ساكلم الرجل حالما ياتى بعد قليل لنرحل. جاء الرجل بعد فترة وفتح علينا الخيمة. قال لى بلهجة قاهرية بلكنة سيناوية. حمداللـه على السلامة يا بطل. قلت له: اللـه يسلمك. نريد أن نرحل الان لو امكن. قال. لا لا يجوز قبل ان تاخذوا واجب الضيافة. نضيفكم ثلاثة ايام. وبعدها لكل حادث حديث وبعدها ان شئتم بقيتم او ان شئتم رحلتم. قلت محاولا مجادلته او اقناعه. ولكن .... فقاطعنى وقال. لا تحاول. ابتسمت امى لا ادرى اهى ابتسامة استسلام ام ابتسامة سرور لبقائها مع الرجل. ما هذه الافكار الغريبة التى تستبد بى. وخرج الرجل من الخيمة وهو يقول ساترككما الان لترتاحا.فى تلك الليلة سمعت انا وامى صوت موسيقى بدوية سيناوية. خرجنا وقد ارتديت ملابسى وارتدت امى جلبابا بدويا سيناويا اعارته لها المرأة زوجة الرجل البدوى. وجدنا الرجال والبنات يرقصن بملابسهن التقليدية. ووجوههن مكشوفة والحلقات الذهبية على طرحهن السوداء مثل جلابيبهن السوداء المؤطرة باطار احمر رفيع. ووجدنا الرجل البدوى جالسا كان يدعى عبد الغنى. جلسنا انا وامى جوار عبد الغنى وهو يصفق. وتقدمت فتاة وفتى ممن يرقصون. قال لنا عبد الغنى. قمر ابنتى وزوجها عبد الوهاب مسافر لو كان هنا لقدمته لكما انه مضياف وظريف المعشر للغاية. وابنى سعيد. سلموا على امى وعلى . ورحبت امى بشدة بقمر. وقبلت خديها.انتهى الرقص ودخلنا لننام. والقمر بدرا ينير السماء. ونامت امى ولكننى لم اتمكن من النوم. خرجت الى العراء اتامل النار المطفأة بين الحجارة المرصوصة وبقايا الوليمة والرقص. والخيم مغلقة الابواب القماشية. والكل نيام. جلست قليلا اتامل القمر والنجوم حتى سمعت صوت تاوهات خفيض. نهضت اقترب من مصدر الصوت حتى وجدته واضحا عند خيمة بعيدة قليلا عن المرابض. ترددت كثيرا قبل ان اوارب القماش وانظر بداخل الخيمة. ويا لهول ما رايت. قمر واخوها. كانت قمر راكعة على ركبتيها ويديها عارية تماما وحافية وجلبابها البدوى السيناوى وطرحتها مكومة جوارها. وخلفها يقف اخوها سعيد على ركبتيه لا يقل عنها عريا وحفاء. وزبره يدخل ويخرج فى كسها بين ردفيها، وهو يتاوه ويصيح وهى تبادله التاوهات والصياح. ويديه تمسكان جنبيها بقوة كأنه يخشى ان تهرب منه. وسمعتها تقول بالسيناوية طبعا لكن تبسيطا على القراء ترجمناها للعامية القاهرية. نكنى كمان يا اخويا يا جوزى يا حبيبى. انا بحبكم انتم الاتنين انت وجوزى عبده. بموووووت فيكم. امتى اقدر اصارحه بعلاقتنا ونعمل سوى ثلاثية. ااااااااح. امممممممم. اااااااااه. كماااااااان يا روح قلبى. يا حياتى. قال لها سعيد. باموووووت فيكى. خدى كمااااان. هافشخ كسك النهارده يا حبيبتى. ااااااااه. كسك نااااااار يا قمر. قالت قمر. افشخ كس اختك حبيبتك يا روحى بزبرك الكبير. كمان عايزة احس ببيضانك على زنبورى يا واد. كمااااااااان. اححححححح. اممممممم. كمان نكنى يا روح قلب اختك.كنت اتامل المشهد الملتهب امامى وانا غير مصدق. هل يعقل. الاخ واخته ايضا. لست وحدك ايتها النهر الابيض انت وابنك تامر. حتى السيناوية لا يرضون عن عشق المحارم بديلا. كم كنت اود لو لى اخت اتزوجها هى وامى. كم كانت ستكون حلوة وشبيهة بخوخة. امممممم. يا للـهول. وتخيلت اننى مكان سعيد وان خوخة مكان قمر. وقف زبرى بقوة واستطال وتضخم وضايقنى فى البنطلون فخلعت بنطلونى وتكوم عند قدمى. كنت مشتعلا بنيران الشهوة والرغبة ومغتلما الى اقصى حد. واخذت ادلك زبرى بقوة فى قبضة يدى. وانا استمع لصيحات وكلمات المتعة الفاجرة الماجنة تنطلق من شفتى قمر واخيها سعيد. وهى تقول له. انت جوزى وابنى وحبيبى واخويا. نفسى تحبلنى واجيب ولد حلو زيك يا سوسو وينيكنى هو كمان لما يكبر. امممم. نيك مامتك يا ابن سعيد. نيك عمتك يا ابن سعيد. كماااااان. وكلامها هيج سعيد اخاها بشدة فاخرج زبره من كسها. ودفعها على الارض. ورفع ساقيها على كتفيه. وهو يصيح. هافشخك يا شرموطة يا اللى بتتناكى من رجلين. يا خاينة بتخونينى مع جوزك فى غيابى وبتخونيه معايا فى غيابه. مش مكفيكى زبر واحد يا بنت المتناكة. طالعة لمين يا وسخة. قالت له قمر. ااااااااه اااااااااح امممممم. اووووووف. طالعة لامك يا ابن المتناكة. كماااااان نيك اختك بنت ابوك وامك. كمان عشر اختك قمر الوسخة. قال لها سعيد. هاحبلك فى توأم يا قمر. هتمشى فى القبيلة بطنها مليانة على اخرها. بطنين فى بطن واحدة. زبرى البريمو هيشبعك يا احلى بسكويتة فى حياتى. لفت ساقيها حول ظهر اخيها. وكذلك يديها حول عنقه تضمه اليها. وهو كالماكينة يتحرك فى كس اخته دخولا وخروجا دون كلل ولا ملل. وهى تتاوه دون توقف. بعد ربع ساعة من فركى زبرى ودك سعيد لحصون مهبل اخته قمر. نزل يقبلها فى فمها ووشوشها فابتسمت. وانقلب ليستلقى على ظهره مكانها وصعدت هى وضع راعية البقر ونزلت بكسها على زبره. قالت. ااااااااااه. بحبك اوى يا سوسو. ونزلت على فمه بفمها تقبله بقوة. وهى كالقردة تقفز صعودا وهبوطا فوق زبره.

 

افلام نيك امهات
افلام نيك محارم
افلام نيك مراهقات
سكس عنيف
سكس فرنسي
xnxxx

اخت حسن ندرت لاخوها ينيكها

حسن ناك اخته المطلقة في ليلة مراته ما ولدت قالتله كنت محروم وانا نادرة ليك النيكة دي

زهرة تقرصاات و دمعة الاحتقار نزلات من عينيهاحسن:خليتها فدار إيوا شنو غادي توكلنا ليوملمدير بتاسم و طلب من نادل ينزل ليهم Munuو مشا زهرة عجبها طاكوست و هي أول مرة تشوفوا و بغاتو بزااف (من هاد لمنبر كنقول تحية لناس لي كيعجبهم طاكوست)حسن:زهرة شنو بغيتيزهرة بحماس:هادا بغيتوا زوين بزافحسن طلب طاكوست لزهرة مع عصير ليمون و هو طلب سمك مدخن مع كولاكلاو و سالاو و خلصو لحساب ملي كانو خارجين زهرة بغات تمشي للحمام و هو يتبعها واحد من دوك دراري لي عجباتهم و ملي جات خارجة شدها من يديهاشاب:بغيت ندوي معاك و نمشيزهرة:شوف طلق عفاك ولا غادي تندم راني مزوجةشاب:هه بلا كدووب بزا....سيد ماجا فين يكملها و هو ينزل عليه حسن بالعصى و ملي سالا عيط لشي حد:أوا أجيو هزوا عليا هاداشد زهرة من يديها و خرجوا ملي ركبحسن بالغواات:زهررررة شنو هاد تقح*** لي ولا فيك أه؟ بغيتي تديري علاقة مع شي حد قودي عليازهرة حسات بالقهر من معاملتو ليها:شوف أنا والله مادرت شي حاجة ياك حنا غير صحاب ديها فديك لعاهرة لي فدار (كتبكي) اما أنا غير برهوشة غادي ترميها فالخر ديال لعام جايحسن تعصب من كلامها و ضربها حتى هبط ليها دم من نيفها و سخفاتحسن:زهرة زهرة مالك نوضي سمحيلي عفاكحسن مشا كيجري لسبيطار و هنا كانت صدمة الكبرىملي دارو ليها لعلاج وتحاليل لقاو بلي....لقاو بلي زهرة حاملة فشهرها الاول و مشا طبيب يبشر حسنطبيب :مبروك أسيدي لمدام حاملحسن حس بالفرحة معرفش علاش هه أما زهرة لي فاقت لقات راسها بصيروم و حداها واحد الممرضةزهرة:ختي أنا مالي ؟ممرضة:مدام نتي حاملةزهرة بقات ساكتة عاد ستوعبات كييييفاش و بدات تبكي أهئ الله يا ربي أهئ و بقات هكاك حتى نعسات دخل حسن لقاها ناعسة جاب كورسي و تقابل معاها و داه نعاس فاقت زهرة صباح دوزات يديها على وجهو و جمعاتها و كتقول مع رسها أوف أهاد زمر شنو كنعمل أش هادشي الله ياربي ياك ما ...لا لا ميمكنش أكيد كاين شي غلط هنا ناض حسن و شاف فيها ساهيةحسن:مالكزهرة:كاين غلط ؟حسن:فااش؟زهرة: فيكحسن:شنووووو

نيك محارم
سكس زنوج
سكس محارم
سكس اخوات
سكس امهات

استقبلتني بمص زبي فور عودتي من المدرسة سكس محارم اخوات

ﻭﺻﻞ ﻫﺸﺎﻡ و ﻫﺎﺯ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﺍﻟﻮﺭﺩ ﻭﺍﻟﺸﻮﻛﻮﻻ ﻭﺟﺎيب ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻄﻘﻢ ﺃﺧﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻮﻩ ﺑﺎﻣﺘﻌﺎﺽ و ﺗﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎﻫﺎ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﻳﺪ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺑﺎﺑﺎﻫﺎ ﻗﺎﻟﻴﻪ راه ﻣﺎﺯﺍﻟﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﺧﺎﺻﻬﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﻗﺮﺍﻳﺘﻬﺎﻫﺸﺎﻡ ﻭﺍﻋﺪﻫﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﺩﺭﺍﺳﺘﻬﺎ ﻓﺄﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﻣﻐﺎﺩﻱ ﻳﺨﺼﻬﺎ ﺣﺘﻰ خيرﺃﻣﺎﻡ ﺍﺻﺮﺍﺭ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻭﺍﻓﻘﻮ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺘﺨﻮﻑﻧﺎﺩﻳﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻭﻫﺸﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺩﻱ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺗﻖ ﺍﻧﻬﺎ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻮﻭﻭﻫﺸﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﻣﺰﺭﻭﺏ و ﺍﺗﺎﻓﻘﻮﺍ ﻳﺪﻳﺮﻭﺍ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻭﺍﻟﻌﺮﺱ ﻓﻨﻬﺎﺭ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﻳﺴﺎﻓﺮﻭﺍ ﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺎﻧﺎﺩﻳﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺣﻼﻣﻬﺎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺎﺵ ﺗﺸﻢ ﺍﻟﻌﺒﻴﺮ ﺍﻻﻭﺭﻭﺑﻲﻧﺰﻟﻮﺍ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ ﺍﻩ ﻋﻼﺱ ﻭﺍﻓﻘﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ؟ ﻋﻼﺵ ﺭﺑﻄﺎﺕ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺑﻴﻪ؟ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻣﻨﻮ ﻛﻠﻤﺔ كانبغيك ﻭﺍﺧﺎ ﻫﻜﺬﺍﻙ ﺗﻌﻤﺎﺕ ﺑﻬﻀﺮﺗﻮ ﻭﺑﺎﻻﺣﻼﻡ ﻟﻲ ﻭﺍﻋﺪﻫﺎ ﻳﺤﻘﻖ ﻟﻴﻬﺎﻃﻤﻮﺣﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻟﻼﺳﻒ ﺧﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﺎﺟﺎ ﻧﻬﺎﺭ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﻟﻲ ﺩﺍﺭﻭﻩ ﻓﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻓﻴﻦ ﺳﺎﻛﻨﺔ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻓﻘﺎﻋﺔ ﻓﺨﻤﺔ ﻓﺎﺣﺪﻯ ﺍﻟﻔﻨﺎﺩﻕ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻣﺘﺄﻟﻘﺔ ﻭﺟﻤﻴﻠﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻻﻣﻴﺮﺍﺕ و ﻫﺸﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ كان وسيم ﻟﻜﻦ ﻗﺎﺳﻲ ﻭﻣﻼمحو ﻏﺎﻣﻀﺔ كاتخليك ﺗﺘﺠﻨﺐ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﺎﻩﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭﻧﺎﺩﻳﻦ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻀﺤﻜﺎﺕ ﻭﺍﻟﺮقص ﺩﺧﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺷﺎﻓﺘﻮﻭ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺗﺼﺪﻣﺎﺕ ﻭﺫﺍﺑﺖ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎﻧﺴﻴﻢ ﺣﺒﻴﺒﻬﺎ ﺍﻟﺴﺤﺮ ﺑﺎﺵ ﺳﺤﺮﻫﺎ ﻫﺸﺎﻡ ﺧﻼﻫﺎ ﺗﻨﺴﺎﻩ ﺃﻭ ﺗﺘﻨﺎﺳﺎﻩ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺑﻘﻰ ﻳﻀﺮﺏ ﺑﺠﻬﺪ ﺧﺎﻓﺘﻮ ﻳﺪﻳﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﻜﻦ ﻫﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﺣﺘﻘﺎﺭ ﻭﻛﺮﻩ ﻭﺧﺮﺝ ﺑﺤﺎلو و عينيه ﻋﺎﻣﺮﻳﻦ ﺩﻣﻮﻭﻉ و ﻣﺠﺮﻭﺡ ﻓﻜﺮﺍﻣﺘﻮﻭﻧﺎﺩﻳﻦ ﻋﺎﺩ ﺗﻨﻔﺴﺎﺕ ﻭﺧﺎ ﺑﻘﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺴﻴﻢ ﻭﺣﺴﺎﺕ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﻇﻠﻤﺎﺗﻮﻭ ﺑﺰﺍﻑﺳﺎﻻ ﺍﻟﻌﺮﺱ و ﻣﺸﺎﻭ ﺍﻟﻌﺮﺳﺎﻥ ﻟﻠﻔﻨﺪﻕ وﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﺣﻴﺖ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻳﺘﻘﻔﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﻣﻊ ﺭﺍﺟﻞ غريب عليهاﺗﺼﻮﺭﺍﺕ ﺍﻥ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺟﻨﺔ و ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻣﻴﺮﺗﻪ ﺍﻟﻤﺪﻟﻠﻪ ﻟﻜﻦ ﻟﻼﺳﻒ ﺩﺍﺯﺕ ﺑﻼ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺑﻼ ﺍﺣﺴﺎﺱ ﻛﺄﻧﻪ ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ وﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺬﻭﻕ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻐﺼﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺘﺴﺮﻉ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ واﺧﺎ ﻫﻜﺬﺍﻙ ﻋﺬﺭﺍتو ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻮﺍﺳﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ وﻟﻜﻦ ﻓﺄﻟﻤﺎﻧﻴﺎ كان هشام ﺭﺟﻞ ﺃﺧﺮ ﻭﺍﻧﺴﺎﻥ ﻻ ﻳﻤﺖ ﻟﻼﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﺑﺼﻠﺔ...ﺭﻛﺒﺎﺕ .. ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺑﺰﺍﻑ .. ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻩ ﻳﻄﻤﻨﻬﺎ .. ﻳﺤﻀﻨﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻣﺘﺨﺎﻓﺶ .. لكن ﻣﻤﺴﻮﻗﺶ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻐﻤﺾ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭﻧﺎﻋﺲ .. ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺎﻟﺤﺰﻥ .. ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻔﺎﺭﻕ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻟﻲ ﺧﻼﺗﻬﻢ .. ﻓﺤﺎﻟﺔ ﺣﺰﻥ .. ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺎﻟﻐﺮﺑﺔ ﻭﻫﻲ ﻓﺎﻟﻄﺎﺋﺮﺓ .. ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻄﻤﻨﻬﺎ ﻭﻳﺤﺴﺴﻬﺎ ﺑﺎﻻﻣﺎﻥ .. ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻌﺪ .. ﺩﻳﻤﺎ ﻣﺸﻮﺵ ﺍﻟﺬﻫﻦ ﻭﻏﺎﻳﺐ ..ﻭﺻﻼﺕ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ .. ﻧﺰﻻﺕ ﻓﻤﻄﺎﺭ ﺑﺮﻟﻴﻦ ..ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺗﺒﻬﺮﺍﺕ .. ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻏﺎﻳﺔ ﻓﺎﻟﺮﻭﻋﻪ .. ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻝ .. ﻭﺍﻻﺗﻘﺎﻥ .. ﻧﺎﺱ ﻗﻤﺔ ﻓﺎﻟﺮﻗﻲ ﻭﺍﻻﺧﻼﻕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ...ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﻟﻘﺎﻭ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻓﺨﻤﺔ ﺑﺸﻴﻔﻮﺭ ﺗﺘﺴﻨﺎﻫﻢ .. ﺭﻛﺒﻮﺍ ﻭﻣﺸﺎ ﺑﻴﻬﻢ .. ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ...ﻭﺻﻠﺔﺍ ﻟﻔﻴﻼ ﺃﻭ ﻣﺰﺭﻋﻪ .. ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﻣﺤﻴﻄﺔ ﺑﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ .. ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﺑﺰﺍﺍﻑ ..ﻋﺠﺒﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺘﺤﻤﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻀﺮﺓ ..ﺩﺧﻠﻮﺍ ﻟﻠﻔﻴﻼ .. ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ .. ﻋﺮﻓﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ .. ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ .. ﻭﺗﺘﺸﻮﻑ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﻮﻓﺎﺕ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺸﻔﻘﺔ .. ﻣﻔﻬﻤﺎﺗﺶ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻋﻼﺵ ...ﻧﺎﺩﻳﻦ .. ﺩﻭﺷﺎﺕ .. جابت ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ .. ﻛﻤﻼﺕ ..ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺷﻮﻣﻴﺰ ﻓﺎﻻﺣﻤﺮ ﻗﺎﺩﺍﺕ .. ﻭﺗﺘﺴﻨﻰ ﻓﻬﺸﺎﻡ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺎﻏﺎ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﻟﻲ ﺗﺮﺳﺨﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻟﻴﻠﺔ ﺩﺍﺯﺕ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ .. ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺨﻠﻖ ﺍلحميمية .. ﻭﺍﻟﺪفئ..ﺗﻔﻜﺮﺍﺕ نسيم ﻭﻧﺰﻟﻮﺍ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ .. ﺍﻩ ﻋﻼﺵ ﺧﻠﻴﺘﻚ ﺍﻧﺴﻴﻢ .. ﻋﻼﺵ ﻗﺘﻠﺖ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﻗﻠﺒﻚ ﻭﺟﺮﻳﺖ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺴﺮﺍﺏ ﻭﺍﻻﺣﻼﻡ ﺍﻟﺰﺍﺋﻔﺔ .. ﻋﻼﺵ ﻗﺘﻠﺖ ﻛﻞ ﺍﺣﺴﺎﺱ ﺯﻭﻳﻦ ﺣﺴﻴﺘﻮﺍ ﻣﻌﺎﻙ .. ﻭﺑﻘﺎﻭ ﻳﻨﺰﻟﻮﺍ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺸﻼﻝ ...ﺗﻔﻜﺮﺍﺕ ﺃﻭﻝ ﻟﻴﻠﺔ ﻓﺄﻟﻤﺎﻧﻴﺎ .. ﻋﺮﻭﺳﺔ.. ﻏﺮﻳﺒﺔ .. ﺑﻌﻴﺪﺓ .. ﻭ ﻭﺣﻴﺪﺓ .. ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺩﺧﻞ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺳﻜﺮﺍﻥ ﻭتيتمايل.. ﺑﻘﺎ ﺗﻴﻀﺮﺑﻬﺎ ﺑﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻮﻁ ﺑﺤﺎﻝ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺒﻬﺎﻳﻢ .. ﻭﻫﻮ ﺗﻴﻐﻮﺕ .. ﻛﻠﻜﻢ ﺧﺎﻳﻨﺎﺕ .. ﻛﻠﻜﻢ ﻏﺬﺍﺭﺍﺕ .. ﺗﻴﻀﺮﺑﻬﺎ .. ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻐﻮﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﻻﻣﻦ ﻳﺴﻤﻊ ﺷﻜواها .. ﻭﺑﻜﺎﻫﺎ ..ﺃﺧﺮ ﺷﻲ ﻛﻴﻐﺘﺎﺻﺒﻬﺎ ﻭﺍﻟﺴﻮﻁ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺷﻔﻘﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﺣﺴﺎﺱ .. ﻣﺸﻰ ﻭﺧﻼﻫﺎ ﻏﺎﺭﻗﺔ .. ﻓﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﻭﺍﻻﻻﻡ ....ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻄﻤﻮﺡ .. ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻻﻣﻞ .. ﻫﺬﺍ ﻋﻼﺵ ﺗﺤﺪﺍﺕ ﺍﻟﻜﻞ .. ﻭﻗﺘﻼﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺩﻭ .. ﻭﻟﻜﻦ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ .. ﻫﺪﻭ ﺍﻟﺪﻧﻮﺏ ﺩﻳﺎﻝ ﻧﺴﻴﻢ .. ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻼﻝ .. ﻭﺗﻴﻨﺘﻆﺭ .. ﺑﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﺗﺠﻤﻌﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﺍﺭ ﻭﺣﺪﺓ ....ﻧﻌﺴﺎﺕ .. ﺑﻤﺸﻘﺔ .. ﺣﻴﺚ ﺃﻻﻻﻡ ﻗﻠﺒﻬﺎ .. ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻻﻡ ﺟﺴﻤﻬﺎ ... ﻭﻓﺎﻗﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﺭ ﺟﺪﻳﺪ .. ﻣﻌﺮﻓﺎﺗﺶ ﺷﻨﻮ ﻣﺨﺒﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ...ﻓﺎﻗﺖ ﻧﺎﺩﻳﻦ .. ﻭﻫﻲ ﻣﺤﻄﻤﺔ .. ﻛﻞ ﺑﻼﺻﺔ ﻓﺠﺴﻤﻬﺎ .. ﺗﺘﺤﺮﻗﻬﺎ .. ﺗﻔﻜﺮﺍﺕ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﻭﺣﺸﻴﺘﻪ .. ﻧﺰﻟﻮﺍ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ .. ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﺵ ﺭﻣﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ...ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ . ﻭﺑﺪﺍ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺗﻴﻀﺮﺏ .. ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺮﻋﺪ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻨﻮﻭ..ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ .. ﻟﻲ ﺟﺎﻳﺒﺔ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻧﺎﺩﻳﻦ .. ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ .. ﻭﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ .. ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻮﺍﺳﻴﻬﺎ ... ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺩﺧﻞ ﻫﺸﺎﻡ .. ﺷﺎﻓﺘﻮ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻫﺮﺑﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ .. ﻭﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﻭﻧﺎﺩﻳﻦ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﺮﻋﺪ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ .. ﻭﻻ ﺗﻴﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺣﺶ ..ﻗﺎﻟﻴﻬﺎ ﺗﻮﺟﺪ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﺎﻟﻤﺴﺎﺀ ﺟﺎﻳﻴﻦ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺍﻟﻀﻴﺎﻑ .. ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﺴﺪ ﻓﻤﻬﺎ .. ﺍﻟﻰ ﻧﻄﻘﺎﺕ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ .. ﻳﻘﻄﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍﺳﻬﺎ ..ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺘﺮﻋﺪ .. ﻭﺟﺎﻭﺑﺎتو ﻏﻴﺮ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ..ﻫﺒﻂ ﺧﻼﻫﺎ .. ﻣﺰﺍﻝ ﺗﺘﺤﺲ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﺗﺘﺤﻠﻢ .. ﻭﺍﺵ ﻫﺬﺍ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ بيه. ﻭﺣﺴﺪوها ﻛﺎﻉ ﺻﺤﺎﺑﺎﺗﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ...ﻭﺻﻼﺕ ﻭﻗﻴﺘﺔ ﺩﻟﻌﺸﺎ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻛﺴﻮﺓ ﺧﺘﺎﺭﻫﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻫﻮ ﺩﺍﺭﺕ ﻣﻜﻴﺎﺝ .. ﻣﺮﻏﻤﺔ .. ﺩﺍﺭﺕ ﺍﻻﻛﺴﺴﻮﺍﺭﺍﺕ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ..ﺭﺳﻤﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ .. ﻭﻧﺰﻻﺕ ﺗﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ..ﻫﺒﻄﺎﺕ ﺗﺼﺪﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﻫﻮﻝ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﻟﺘﺤﺖ .. ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭﻱ .. ﺍﻟﺸﺮﺍﺏ ﻭﺍﻟﻤﻤﻨﻮﻋﺎﺕ ﻓﻜﻞ ﺑﻼﺻﺔ .. ﻃﺎﻭﻻﺕ ﺍﻟﻘﻤﺎﺭ .. ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﺑﻜﺴﻮﺍﺕ ﻓﺎﺿﺤﺔ .. ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ .. ﺗﺘﺸﻮﻑ ﺻﺤﺎﺑﻮ .. ﻛﻠﻬﻢ ﻏﺮﻳﺒﻲ ﺍﻻﻃﻮﺍﺭ ﺗﻴﺸﻮﻓﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔ ..ﻗﻠﺒﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻫﺸﺎﻡ .. ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻌﻨﻖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻨﺖ .. ﻣﺤﺴﺎﺗﺶ ﺑﺎﻟﻐﻴﺮﺓ ﺑﻜﺜﺮﺓ ﻣﺎ ﺣﺴﺎﺕ .. ﺑﺎﻻﺣﺘﻘﺎﺭ ...ﺍﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻘﺎﺭﺓ .. ﺍﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻻﻧﺤﻼﻝ .. ﻭﺍﺵ ﻫﺪﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻄﻤﻮﺡ .. ﻫﺪﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ..ﺷﻮﻳﺔ ﻗﺮﺏ ﻟﻴﻬﺎ .. ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭﺗﻴﻌﺮﻓﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﺎﺑﻪ .. ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻛﻴﺒﺘﺎﺳﻤﻮﺍ ﺑﻐﺮﺍبة .. ﻭﻏﻤﺰﺍﺕ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻭﺑﻴﻦ ﻫﺸﺎﻡ .... ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻮﻗﻴﺘﺔ .. ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺻﺎﺣﺒﻮ .. ﺷﺪﻫﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺑﻐﺎ ﻳﺸﻄﺢ ﻣﻌﺎﻫﺎ .. ﻭﻫﺎﺩﺷﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﻫﺸﺎﻡ ... ﺩﻓﻌﺎﺗﻮ .. ﻭﻫﻲ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ ﺍﻥ ﻫﺸﺎﻡ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺘﻮﺭ ﻟﻜﺮﺍمتو ﻭﻳﻀﺎﺭﺏ ﻣﻌﺎﻩ ...

نيك طيز مراهقات
سكس مقابل المال
مص زب
سكس مطلقات
سكس في المدرسة
سكس نيك